بالنسبة لغازابل، فإن دعم المجتمع السعودي بجميع أطيافه لا يقلّ أهمية عن مسعاها في أن تُصبِح منصّة نقل الطاقة رقم واحد
في المملكة العربية السعودية، وأن تُحدِثَ ثورةً في نقل وصناعة الطاقة في المملكة. لذلك، شرّفنا في غازابل التعاون مع عدة
جمعيات خيرية تسعى لتعزيز الاستدامة على الصعيدين الاجتماعي والبيئي في المملكة العربية السعودية، وتحسين جودة
الحياة في المجتمع على مستويات عدة سواءً في الصحة أو الثقافة أو دعم المحتاجين.
فيما يخص مجال التنمية الأسرية، جمعية المودة للتنمية الأسرية، وهي جمعية تنموية غير ربحية تأسست في المملكة في عام
2003، متخصصة في تعليم وتدريب وإرشاد وإصلاح وتوعية الأسرة من خلال مبادرات تنموية منذ إنشائها ساعدت الجمعية
في تغيير حياة أكثر من 500 ألف أسرة. سعِينا لدعم جمعية المودة للتنمية الأسرية كان تركيزًا على دعم الأسر السعودية
وتقديم الدعم في مجال التثقيف والتنمية الأسرية.
وستسمرّ غازابل في تقديم ما يخدم رفاة وصحة أبناء وبنات المملكة، في مجال الطاقة بشكل خاص، وأي مجال آخر يخدم
رفاههم وصحتهم بشكل عام.
يُشار إلى أن غازابل هي منصة تكنولوجية رائدة في قطاع الطاقة في المملكة العربية السعودية، حيث تربط أكثر من 3000
مورد للطاقة مع أكثر من 1.5 مليون مستهلك. بالإضافة إلى توصيل غاز البترول المسال، توفر منصة غازابل أيضًا توصيل
البنزين والديزل والمياه. بالإضافة إلى ذلك، تقدّم غازابل خدمات شاملة للسيارات الكهربائية، بدءًا من بيع شواحن السيارات
الكهربائية بالتجزئة إلى إدارة نقاط الشحن وتوفير سوق مورد كامل للمركبات الكهربائية. مع خبرة تفوق الثماني سنوات،
وأكثر من مليون ونصف عميل، وأكثر من مليون وثمانمائة ألف طلب، نفخر بأن نكون السبّاقين في مجال نقل الطاقة، والعمل
نحو تعزيز الطاقة النظيفة والخضراء في المملكة.